مثال لمقال مميز 1

اذهب الي تحرير اتش تي لم ال ثم قم بتغيير هذا الكلام بما تريد هذا القالب من تعريب مدونة قوالب عربية - btemplates4a.blogspot.com

مثال لمقال مميز 2

اذهب الي تحرير اتش تي لم ال ثم قم بتغيير هذا الكلام بما تريد هذا القالب من تعريب مدونة قوالب عربية - btemplates4a.blogspot.com

مثال لمقال مميز 3

اذهب الي تحرير اتش تي لم ال ثم قم بتغيير هذا الكلام بما تريد هذا القالب من تعريب مدونة قوالب عربية - btemplates4a.blogspot.com

مثال لمقال مميز 4

اذهب الي تحرير اتش تي لم ال ثم قم بتغيير هذا الكلام بما تريد هذا القالب من تعريب مدونة قوالب عربية - btemplates4a.blogspot.com

مثال لمقال مميز 5

اذهب الي تحرير اتش تي لم ال ثم قم بتغيير هذا الكلام بما تريد هذا القالب من تعريب مدونة قوالب عربية - btemplates4a.blogspot.com

العوامل الرافعة و (القاتلة) لعائدات أدسنس


لو انكم حاولتم جهدكم للربح من أدسنس ومع ذلك فشلتم ولم تعرفوا السبب وراء عدم حصولكم على مبتغاكم أو وصولكم لأرباحكم المنشودة، فاني ادعوكم لقراءة هذه السطور لمعرفة العوامل التي لها أكبر تاثير في صناعة نجاحكم مع أدسنس :

العامل الأول :

اختيار الكلمات المفتاحية :

إعلانات أدسنس تستمد قوتها ومحتواها من البرنامج الإعلاني أدووردز.

في هذا البرنامج، المعلنون يدفعون لجوجل مقابل كل زائر يبعثه لهم، ثمن هذا الزائر محدد وفق معيار المزايدة أو قانون المزاد العلني : فالأول في القائمة هو الذي دفع أكثر.

إذن كلما زادت حدة التنافس بين المعلنين، كلما إرتفع أسعار الضغطات.

مع أدسنس، أنتم تحصلون على نصيب مما تربحه جوجل من المعلنين لديها، وبالتالي، فكلما دفع المعلن أكثر، كلما زاد نصيبكم من الربح أكثر فاكثر.

والمعلن يستهدف اعلاناته تبعا لضوابط وقوانين تحددها الكلمات المفتاحية التي يختارها.

مثال على ذلك :
لنقل انكم تحاولون تصميم موقع يتحدث عن تربية وترويض الكلاب :
إن كان سعر الكلمة المفتاحية "كلب" هو $0.05 بينما ثمن الكلمة المفتاحية "طوق الكلاب" هو $0.50 فمن الأفضل تصميم موقع يتحدث عن أطواق الكلاب، أو على الاقل إعداد صفحات ضمن الموقع تحدث عنها. فهذا كفيل بزيادة أرباحكم بنسبة معقولة جدا

العامل الثاني:

كمية الترافيك التي يحصل عليها موقعكم:

فكروا فيها مليا، لو انكم وضعتم في موقعكم أغلى الكلمات المفتاحية واجودها، وفي المقابل لديكم حوالي خمسة إلى عشرة زوار يوميا، فهل سوف تحصلون على مبتغاكم ؟ لا والف ألف لاااا .
بما أن هناك نسبة معينة من الزوار سوف تضغط على اعلاناتكم، فزيادة عدد الزوار تزيد من فرص ربحكم والرفع من عائداتكم الأدسنسية.
ولفعل هذا حاولوا :
وضع رابط لموقعكم في تواقيعكم في المنتديات وفي إيميلاتكم.
تسجيل موقعك في مختلف محركات البحث.
تسجيل موقعكم في أدلة الويب والنشرات البريدية.
شراء الاعلانات لموقعكم.
تبادل الروابط مع المواقع الاخرى خاصة المهتمة بنفس مواضيع موقعكم.
المشاركة بمواضيع من موقعكم في الشبكات الإجتماعية.
إلخ إلخ إلخ...
سوف نتعرض لهذا الأمر بمزيد من التفصيل في مواضيع لاحقة إن شاء الله تعالى

العامل الثالث:


تهيئة واعداد صفحات موقعكم :

جوجل تركت لكم الخيار في إختيار شكل وموضع ومكان وستايل البانر الإعلاني الذي ستضعونه في موقعكم :

من أجل الشكل :
جوجل وضعت عدة أشكال متباينة في الحجم والطول والعرض، وتركت لنا إختيار ما يناسبنا منها، علما بأن هناك أشكالا أكثر جلبا للزائر واكثر دخلا للمعلن عنها ( هذا ما سنتطرق إليه لاحقا، وبالتفصيل).

أما عن الألوان :
هناك العديد من الالوان التي يمكننا تنسيقها وفق ما نجده مناسبا لملائمة شكل موقعنا ستايل صفحاته، دون أن ننسى أن إختيار الألوان المناسبة يلعب دورا جد مهم في إرتفاع عدد الضغطات، وبالتالي زيادة فرص الربح.

و يبقى مكان وضع هذه الإعلانات أهم عامل يجلب نظر الزائر ويستهويه للضغط عليها.

هذه الأساسيات الثلاثة : الشكل، اللون والمكان لها أهم الأثر في إنخفاض أو إرتفاع معدل النقرات من ٢٪ إلى ٢٠% في بعد الأحيان، وهي نسبة جد مهمة وجب النظر إليها بعين الإهتمام وعدم اهمالها :

2% من الزوار 100 زائر 0.02 $ من الكليكات = 0.40 $ كعائد.
20% من الزوار 100 زائر 0.02 $ من الكليكات = 4$ كعائد

ولو أنا أخدنا موقعا لديه ترافيك جد مهم لحصلنا على نتائج جد إيجابية :

2% من الزوار 1000 زائر 0.02 $ من الكليكات = 4 $ كعائد.
20% من الزوار 1000 زائر 0.02 $ من الكليكات = 40$ كعائد

هذا يعني أنه، وبنفس نسبة الترافيك ونفس سعر الضغطة يمكننا مضاعفة ارباحنا، وحتى عشر مرات، فقط لو عرفنا كيف .

أكذوبة إعادة كتابة المقالات : ج - 2

أنا لم اتحدث عن برنامج إعادة كتاب المقالات بإعتباره وسيلة تمكنك من الربح من أدسنس.. لكن عندما قلت بأنه جيد كنت أعنيه كفكرة واداة مساعدة ، لا زبورا يقتدى أو طوطما ندعوه كي يجيبنا، ولا أن نتخذه وليا مرشدا ...
بل قلت يمكن الإستعانة به في بعض الحالات...
بعض الحالات...
فقط ...
أما أن تقول لي أن الخبراء يستعملونه ويربحون منه الالآف فهذا شيء لا يقبله منطق...

حسنا ودون الذهاب بعيدا...
مثلا تاتي وتعيد كتابة مقال يتحدث عن الفوركس ...
جيد ...
بإعتبار أنك تجيد الإنجليزية سوف تصلحه لغويا، وبالتالي ستنشيء موضوعا ،لكن...
كيف ستكسب زوارا وتجعلهم اوفياء لموضوعك ومدونتك ؟
كيف ستجيب عن اسئلتهم ومشاركاتهم إن كنت نفسك لا تفهم ماكتبت ..
أو بالاصح...
مااعدت كتابته..
ولا تفقه في الفوركس شيئا...
وتاكد أخي أن الزائر يفهم هذا الأمر..
يفهم ويعرف جيدا إن كان مالك الموقع ملما بمايكتب أم مجرد ناقل..
مجرد هاو ...
وسرعان ما يهربون منك إلى المحترفين ...

ليس الأمر أخي كما تدعي من انني أخفي عنك طرقي في الربح ...
ولكن لانني لا استخدم هذه الطرق...
هذا كل مافي الأمر ...

كل مواضيعي اكتبها بيدي...
واعتقد أن الناجحين سيخبروك نفس الشيء....
فقط لاتياس أخي ...
وتذكر أن ما بني على أساس متين ، لا يتهدم ولو بعد ألف عام ...
فقط إزرع لموقعك أخي ...
فمهما تاخر فحصادك قادم إن شاء الله تعالى ..

أكذوبة إعادة كتابة المقالات

عندما نتحدث عن موقع جيد، فاننا لا نتحدث عن موقع به أفكار معادة...
عن أفكار موجودة ...
مكررة ....
الإختلاف هو أنها مكتوبة بطريقة ...
مختلفة ....
انك بإعادة كتابة المقال لا تزيد شيئا عن صاحب النص الاصلي...
ولا تفيد الناس في شيء...
إطلاقا...
بل باعادتك كتابة نص هو موجود أصلا راغبا في الربح عن طريقه انما هو مضيعة للوقت...
للجهد ...
وللمال ...

فالمواضيع الناجحة التي تدفع بك وبموقعك إلى القمة انما هي تلك التي تنبع من داخلك ، وتنسجها أناملك حرفا حرفا ...
وكلمة كلمة...
وسطرا سطرا...

تلك التي يتنفسها القاريء فتعيده إلى موقعك كلما أحس بها تناديه ....
انها ادمان...

يجب أن تجعل القاريء يشعر أن مواضيعك وحيدة من نوعها...
أنها تحمل إليه ألجديد...
والمبتكر ...
والحصري...
وهذا لن يتاتى إلا إذا كتبت مواضيعك بنفسك...
لا يهم إن كانت الفكرة موجودة أصلا ..
فالأهم هو كيفية ايصالها للناس...

هناك روائيون ماشاء الله في الوطن العربي ...
وكذلك الغربي ...
لكن أذواق الناس تختلف ...
لكل أديب وروائي معجبون...
كما أن لكل لاعب كرة معجبوه ...
وهذا لا يعني أن هذا الأديب أحسن من ذاك ..
أو أن هذا اللاعب أفضل من ذاك ...
فكل الأدباء نالوا شهرتهم...
وكل اللاعبين يحصلون على مليون دولار حد أدنى

فالاختلاف هنا ليس في الكمية وال" ماذا " ...
بل في الكيفية والتفرد ...


والله، لو كتبنا مواضيعنا بانفسنا لكان لها أثر إيجابي على موقعنا...
وزائرينا...
وعائداتنا ...

هذه هي فكرتي ...
وهذه فلسفتي...

أول ربح حقيقي لي من جوجل أدسنس ...

اليوم ، وبعد أكتر من عامين من الأنتظار والمتابرة والصبر والاطلاع على عشرات الكتب الألكترونية عن الربح من الأنترنت وطريقة جلب الزوار وطريقة وضع أعلانات أدسنس إلخ ...
اليوم فقط احصل على أول ربح حقيقي لي من جوجل أدسنس ...
أكتر من عامين وانا لم أحقق أي ربح مادي أو حتى الحد الأدنى منه..
وفجاة، وخلال الشهرين الأخيرين فقط احصل على ١٥٦٫٢٥ دولارا مرة واحدة..
واستلمها في الشهر الموالي...
فما سر هذا التحول ؟
وكيف تم ذلك ؟
أوكد لكم أنه وبعد مئات التجارب الناجحة...
والفاشلة ...
استطعت فهم المعادلة الصعبة التي تقود الى الربح من أدسنس...
وبسرعة...
محتوى جيد متجدد + زوار x زوار ===> $$$$

حاليا، أنا بصدد كتابة كتيب الكتروني جديد أودع فيه خلاصة تجربتي واوضح فيه كذلك عدة طرق خفية تسهل على القاريء فهم واستيعاب آلية الربح من أدسنس...
ستكونون إنشاء الله أول من يدشنه

أن كتبت هذا الموضوع هنا فكي أخبر المحبطين منكم واللذين لم يحصلوا بعد على أي ربح ملموس، أن الربح ممكن ...
فقط إن ...
فهمنا قواعد اللعبة...

وكذلك كي اشكر الشكر الجزيل والعميق المشرف والصديق والاخ في الله ياسين الذي كان لي نعم النبراس والسراج الذين اقتدت بهما في هذا العالم الغريب ...
والغامض ...
فلم يكن يبخل علي بارشاداته النيرة عندما أكون في أمس الحاجة إليه...
مهما شكرته فلن اوفيه حقه ، جزاه الله عنا كل خير..
وكذلك اشكر الأخوة الآخرين zindane1986, abdobasha2004... إلخ...
وكل من كان له الفضل علي بعد الله سبحانه وتعالى واللذين استفدت منهم من قريب أو بعيد ...

العنوان !!!!

إن للعنوان أهمية أساسية إن كان مايعبر عنه موجود أصلا في الموضوع ، لكن طريقة طرح الاشكالية المتعلقة بجعل العنوان يجذب الزائر هو طرح أحادي القطبية ، حيث أن القطب الثاني هو إن كانت أهمية العنوان بقدر أهمية الموضوع المطروح...
لا أنكر أن الكلمات المفتاحية في عنوان موضوع ما تلعب دورا مهما في جلب الزوار عن طريق محركات البحث ، لكن المشكلة تبدا عندما لايجد الزائر ماكان يبحث عنه وانه قد خدع بحلاوة العنوان... وكثير ما هم !!!
فلا غرو إذن إن وجدنا عدد الزوار مرتفعا في حين أن عدد الكليكات شبه منعدم ، أن نضع موقعا عن الكورة أو البانغو أو حتى الرغيف شيء جيد، لكن أن نضع فيه كلمات مفتاحية عن الفوركس كي نرفع من سعر الضغطة فهو أغبى واسخف عمل يمكن أن نقوم به ، لان الباحث عن الكورة أو البانغو لا يعرف أصلا بوجود مايسمى فوركس، وبالتالي فالإعلانات لا تساوي عنده شيئا..
أن مشكلتنا الأساسية تكمن في عدم وعينا بضرورة كتابة مانتقنه، وتعلقنا بشيء هو أبعد من الثريا عنا...
منا من لا يشق له غبار في لعب البلايستيشن ، فلماذا بربكم لا يضع موقعا أو مدونة عن هذا الموضوع، فهو سيكون ملما بجميع خباياه واسراره ويمكنه بسهولة التفاعل مع الزوار بعفوية وتلقائية شديدين.. وسيكون لكلماته المفتاحية أثر مهم في جلب الزوار المهتمين باللعب على الكونسول...
هناك من قضى سنين عدة في تعلم القيثار أو الكمان أو البيانو ، فلماذا لا يضع موقعنا يقدم فيه خلاصة تجاربه في هذا الميدان..
هناك الرياضي ، عاشق الأفلام، الصحفي ، الفيزيائي ، بائع الصحف أو الزهور ، ألخ ألخ ...

كل هولاء، لو نقلوا تجاربهم وافكارهم بطريقة جيدة ، فسنجد إعلانات مستهدفة في مواقعهم أو مدوناتهم، وبالتالي لن نجد تاجر الفوركس يزورهم ، بل فقط الناس المهتمين بمحتوى معين وفريد هم من سيزورونه، وبالتالي ستكون فرص ضغطهم على الإعلانات - المستهدفة - جد عالية...
كثيرة هي المواقع التي تتحدث عن الفوركس أو الربح من الانترنت، وقليلة هي تلك التي تتناول موضوع بيع الزهور أو أساليب وتقنيات اصلاح اعطاب سيارتك أو حنفية الحمام

إن المشكلة هي عدم فهمنا أو معرفتنا لما نريده أصلا، بغض النظر عن الربح من الانترنت بمفهومه الشمولي...

أصحاب مشكووور وتسلم ياغالي ...

المشكلة ليست فينا كعرب ، بل في ثقافتنا ونضوجنا الفكري والمعرفي، وعدم ثقتنا فيما لا تراه أعيننا، فان تحدث شخصا عن إمكانية حصوله على كلمة سر لاميل صديقته خير له من الإنتظار لربح ألف دولار شهريا من الانترنت..
ليس مسالة جهل أو علم ، انما هي الأخلاق والعادات التي جبل عليها العرب أبا عن جد:
يبحثون عن ما رخص ثمنه ولو تدنت قيمته، هذا إن لم يبحثوا في المنتديات إن كان موجودا دون أن يدفعوا فيه سنتا واحدا...
ألم يتساءل أحدكم عن سر ضمور دورنا في هذا المضمار.؟؟
هل بربكم وجدتم أحدا يدفع ٣٠٠$ لقاء كتاب إلكتروني واحد ؟؟؟
نحن العرب نظن اننا عباقرة وسادة الكون لاننا وجدنا بلا تعب كتابا عن الربح من الانترنت في حين أنه يباع ب-٣٩٩$ للنسخة... في حين اننا غرورنا يعمينا من الحقيقة ، وهي أن الشيء الذي بدون ثمن لا تكون له قيمة عند صاحبه ...
وهذا للأسف الشديد منبع تخلفنا عن الركب الحضاري...
لو فحصنا برامج نت شبرا شبرا ، لوجدنا أن بها على الأقل ١٠٠ كتاب إلكتروني عن طرق واساليب الربح من الانترنت ، فهل كل من حملها قراها ؟ بالتاكيد لا ...
هل لو تبدل الحال وقمتم بشراء الكتاب ، هل كنتم فاعلين نفس الشيء؟؟؟ لا .. أكاد أقسم انكم عندها ستحفظون صفحاته ظهرا عن قلب وستحاولون إيجاد مايمكنكم من ربح مافقدتموه فيه...
ولكن الماساة هي عندما تجد احدهم ممن لا يجيد حتى الإنجليزية يحمل كتابا بنفس اللغة عن الربح من التدوين مثلا ويضعه ضمن محفوظاته الشخصية في حاسوبه...و...
ودون أن ينسى كالعادة :
مشكووووووور....
أو... جاري التحميل والتجربة ...
عن أي تجربة نتحدث ؟؟؟؟؟؟
إن لم يكن من أجل الزينة والتبهرج ومشاهدة الصور به في محاولة الإستنتاج مضمونه، فلست أدري لماذا ؟

احدهم لا يعرف حتى معنى الوسم أو كيفية إدراج صورة بصفحة، ونجده يحمل سكربتا معينا ويحاول الربح من الانترنت عن طريق وضع كود أدسنس هنا واخر هناك بعشواءية غير مدروسة وموضوع غير منسق ، ثم يجد في نفسه الجراة للتحدث كخبير : " لقد جربت الربح من أدسنس وهو غير مجدي " أو "أنقذووووني لقد ثم إقفال حسابي في أدسنس... " أو الذي ينعق بما لا يفقه "مارايكم بتبادل الضغطات ؟؟" ثم يشد قامته وينفخ أوداجه قائلا : "على بركة الله سابدا أولا "

أووه يا عرب !! أصحاب مشكووور وتسلم ياغالي ...
اااه على عجرفة قتلت من قبلنا ولم يسلم منها جيلنا ...
لو اردنا نحث هيكل أو تمثال فلن نبدا بالعينين أو الأذنين ...
ولكن بالهيئة الخارجية والشكل العام ...
وهذا هو حالنا نحن العرب ...
نجدنا وقد أغرقتنا الكتب الإلكترونية بالمعارف، فنتحدث عن السيو والميتا تاج إلخ إلخ ، وحين نتصادف في الطريق مع أحد أوسمة ال- HTMl أو PHP أو اخرين ، تتسع أعينا ذعرا وهلعا ظانين أنها من تلبيس أبليس أو ما شابة ....

لقد مر الوقت بسرعة ...
ربما أكمل الموضوع لاحقا ...
لي عودة إنشاء الله تعالى ...

ترهات التافهين واسرائيليات الجاهلين

مشكورين اخوتي على الردود القيمة ...
أود فقط أن أشير إلى أن هذا التفاعل مع هذا النوع من المواضيع هو الذي يجعل الزائر لنا يكون فكرة عن الموضوع تبعده عن ترهات التافهين واسرائيليات الجاهلين، فيساهم بدوره في دعم المنتدى بافكار بناءة تفيد كل مبتديء في هذا العالم الغامض، فحبذا لو كنا نضع موضوعا لا يشبه المواضيع الأخرى ونضل نناقشه من جميع جوانبه، حتى نكون لدى الناشئين صورة أكثر وضوحا والماما شاملا بجميع خباياه، فغالبا ما أرى موضوعا جميلا للاخ زيدان أو عبدوباشا أو ياسين أو اخرين من عمالقة هذا المنتدى، وعوض أن نناقشه أو ننتقده حتى، أجد أن مافي الردود غير " مشكوووووور " أو " منقوووول " أو " تسلم لي " ...
فما إن يضع احدهم سكربتا حتى نجد الكل يتهافت عليه، وياتي أخر ليضع سكربتا أخر مدعيا أنه أفضل مافي السوق ، فنجد الكل وقد مسح السكربت الأول من موقعه وبدا في رفع الثاني إليه ...
هل هذا ذكاء ، نبوغ ، عبقرية ....
أم هي الصفاقة والجهل وعدم الفهم...

لقد عشت مع برامج نت منذ أن كانت فيه صفحة واحدة.. كنت فقط آخد ...
واخذ... وآخذ ..
فقط..
قمت بالتسجيل بها كي أطرح الأسئلة واشهر بعضا من مواقعي الشخصية.. كبداية...
وبها عرفت أساسيات الربح من النت...
لكن المعلومات لم تكن لتشبع فضولي للمعرفة...
فيممت الخطى نحو مواقع أخرى، قرات مئات الكتب الالكترونية عن الربح من النت... أفكار جديدة ، ومواضيع أجود يوما بعد يوم ...
وما زالت المواضيع في برامج نت تتكرر...
ومعها تزايدت حدة التنافس بين "مشكووور " و-" تسلم لي يا غالي " ...
ازور ديجيتال بونت ، فأجد مواضيع تتبدل بعد كل رفرش تعمله للصفحة...
وما زالت المواضيع في برامج نت تتكرر... وكذلك "مشكووور " و-" تسلم لي"...
أرى أناسا غاضبين لانهم حصلوا على ٢٥٠ دولارا "فقط" في اليوم عوض ألف كما هي عادتهم ...
اتساءل عن سرهم ، فاضل أياما ولياليا قابعا في زاوية معتمة في موقعهم أراقب والاحظ ماذا يفعلون ، ما سرهم ؟ كيف يفعلونها ؟؟
فلا أجد أمامي إلا إجابة واحدة إتفق عليها الكل : الزوار والمواضيع الجيدة غير المنقولة ...
احدهم يكتب عما فعله البارحة في بيته أمام التلفاز...
أو كيف إستطاع إصلاح عطب في سيارته ...
أو كيف قضى عطلة نهاية الأسبوع ...

هذه المواضيع قد تبدو تافهة في نظر البعض ، لكنها تجلب ألاف الزوار للمدونين... لماذا ؟؟؟؟
لانهم يتحدثون عن شيء جديد ، وتجربة شخصية، وفكر جديد، وعقلية جديدة ... كل شيء جديد ، وغير منقول ...
يتحدثون عن أشياء تحدث كل يوم... في كل ساعة... في كل ركن من أركان الحي .. أو البلد ...
الناس تزور موقعك أو مدونتك لانها تدرك أن لديك جديدا ، وتترك لك تعليقا تعود مرة أخرى إليه لترى مدى تاثيره عليك ككاتب أو كمدون...

لقد مل الناس - وقبلهم جوجل - ارشفة المواضيع المتكررة ..

كي تربح من النت ، اربح عقول وقلوب الناس...

ساختم الكلام بمثال يدل على تردي أحوالنا نحن العرب في هذا المضمار...

مثلا، إن كنت تبحث عن كلمة "إكس" ودخلت موقعا "واي" ووجدت إعلانا ل أدسنس بالموقع به بالضبط مع تبحث عنه ... هل ستضغط عليه أم لا ؟؟؟
أكاد أقسم أن الغالبية ستقول حينها بينها وبين نفسها :
" هههه !! لست من الغباء كي اضغط على إعلاناثه، هو يربح ، وماذا اجني أنا ؟؟ "
نقولها دون أن ندري أن الغبي الأكبر هو نحن...
انها قضية عقول قد أينعت وظنت أنه حان قطافها ، لكنها مازالت برعما بيد أسياد الأرض ...
الأسياد الذين عرفوا باكرا من أين توكل الكتف، وكيف يزرعون ليحصدوا ..
ولو بعد حين...

فلنغير سلوكنا ونظرتنا الضيقة للانترنت إن اردنا الربح منه...
لنتشبع بفكر أكثر عمقا وأكثر وجودية وواقعية ...
لنناقش ما يقدم لنا...
لنبحث عن كل ماهو جديد ونقدمه للناس ...
أقول قولي هذا وما زالت "مشكووور " و-" تسلم لي يا غالي " تتكرر...
وتتكرر...
وتتكرر...
وتتكرر...